• التوحد هو اضطراب في الإدراك يسبب قصوراً في اللغة وفي التواصل والتفاعل الاجتماعي مع حركات وسلوكيات غريبة تمتاز بطابع التكرار غالباً.
• التوحد من الأمراض التي لا يتوفر لها علاج شافٍ لحد الآن لكن توجد برامج تدريبية تساعد الطفل على تحسين سلوكه وأدائه.
• التشخيص والعلاج المبكر مفيد جداً في تحسن المهارات واللغة والسلوك.
• التوحد يصيب الذكور أكثر من الإناث بمعدل أكثر من 4-5 مرات.
• سنوياً تزداد أعداد الإصابات ولم يتم تحديد السبب هل هو زيادة في الإصابة أم زيادة في دقة التشخيص.
• ثلث مرضى التوحد يعانون من إعاقة عقلية (تخلف عقلي) والبقية لديهم معدل ذكاء يتراوح بين المنخفض والطبيعي أو أعلى من المعدل.
• ثلث مرضى التوحد لا يتمكنون من الحديث أو الكلام.
• 30-50% من مرضى التوحد يعانون من نوبات الصرع.
• معدل الإصابة في العالم يقدر بـ 1% وفي كوريا الجنوبية 2.6% وفي أمريكا طفل من بين كل 59 طفل (ولد من بين كل 37 ولداً وبنت من بين كل 151 بنتاً).
• لا توجد وسيلة لمنع الإصابة بالتوحد.
• الطفل المصاب بطيف التوحد أكثر عرضة للإصابة بمشاكل في الأمعاء مثل الإمساك وسوء الهضم أكثر ثماني مرات من الطفل الطبيعي.
• العوائل التي لديها أو لدى أقاربها طفل مصاب بالتوحد تكون أكثر عرضة من غيرها لحدوث حالة توحد في أحد أبنائها.
• من الصعب تشخيص التوحد في طفل بعمر أقل من 18 شهراً.
• كل طفل يعاني من اضطراب طيف التوحد له نمط فريد من الأعراض والسلوك لا يشبه غيره من المصابين وبالتالي يحتاج إلى أنماط علاجية تتناسب معه.
• لأسباب مجهولة بعض مرضى التوحد يعانون من أعراض طفيفة وآخرون يعانون من أعراض شديدة.
• يعاني مرضى التوحد من صعوبات التعلم بدرجات متفاوتة.
• أغلب المصابين بالتوحد تتحسن حالتهم نسبياً ويصبحون أكثر اجتماعية وأقل اضطراباً في السلوك عندما يكبرون لكن خلال فترة المراهقة قد يعانون من زيادة في المشاكل السلوكية والانفعالية.
• الأطفال المولدون قبل مرور 26 أسبوعاً من الحمل يكونون أكثر عرضة للإصابة بالتوحد.
• قد يعاني الطفل المصاب بالتوحد من مشاكل طبية أخرى مثل الصـرع، اضطرابات النوم، القلق، فرط الحركة والاكتئاب وعادات غذائية محددة مثل تفضيل نوع محدد من الطعام ورفض الأنواع الأخرى.